فن النحت على اليقطين: يقطينة وسكينة وكثير من الإبداع!
يعرف أغلبنا اليقطين على أنه تلك الثمرة الكبيرة المستديرة الشكل البرتقالية اللون، والتي يعرفها البعض أيضاً باسم القرع العسلي وتستخدم لإعداد بعض أنواع الطعام، لكننا سنشاهد اليوم رأياً آخر للفنان راي فيلافين الذي يستطيع تحويل اليقطين إلى أشكال مدهشة:
فتخيلوا أن تلك اليقطينة وباستخدام سكين حادة فقط وبعض الإبداع يمكن أن تتحول إلى هذا الشكل:
إليكم هذه المجموعة المدهشة من أعمال راي فيلافين، والتي ستجدون صعوبة في تصور أنها مجرد قطعة من اليقطين:
لا أعلم سر حب راي فيلافين لهذه الأشكال المرعبة التي ستجدونها طاغية على كل أعماله!
فتخيلوا أن تلك اليقطينة وباستخدام سكين حادة فقط وبعض الإبداع يمكن أن تتحول إلى هذا الشكل:
إليكم هذه المجموعة المدهشة من أعمال راي فيلافين، والتي ستجدون صعوبة في تصور أنها مجرد قطعة من اليقطين:
لا أعلم سر حب راي فيلافين لهذه الأشكال المرعبة التي ستجدونها طاغية على كل أعماله!
وختاماً هل تعلمون أن اليقطين مذكور في القرآن الكريم؟
حيث قال الله -سبحانه وتعالى- في سورة الصافات الآية 146 “وَأَنبَتنَا عَلَيهِ شَجَرَةً مِن يَقطِينٍ”، والمقصود في الآية هو سيدنا يونس -عليه السلام- حين لفظه الحوت فأنبت الله -سبحانه وتعالى- اليقطين عليه، والحكمة في ذلك أن نبات اليقطين نبات سريع النمو والإزهار والإثمار وتتميز ثمرته باحتوائها على مواد غذائية لازمة للجسم. كما أن نباته يتميز بأوراقه الكبيرة التي يسهل الاستظلال بظلها.